2018/08/17
بذور القطونا
بذور القطونا أو (لسان الحمل) أو (حشيشة البراغيث) من أهمّ المصادر الطبيعية التي تمنح الكربوهيدرات التي تذوب بسرعة، ويستعمل من هذه النبتة البذور وقشورها حيث يتمّ فصل القشور عن البذور بواسطة الغربلة، وتحتوي بذور القطونا على نسبة عالية من الألياف، التي لها دور كبير في منع الالتهابات التي تكون في القولون وخاصة التهاب الردب وهو عبارة عن أكياس تحتوي على البراز، حيث تمتصّ بذور القطونا جميع المواد الضارة من المعدة والأمعاء بما فيها الماء والمخلفات الزائدة، مع محافظتها على سهولة العضم.
فوائد بذور القطونا
1-يستخدم كمقشر لخلايا الجلد كما تعمل على معالجة التجاعيد والتخفيف من ظهور البقع وتحفير الوجه، كما تحافظ على نعومة البشرة وزيادة قوة الشعر.
2-التقليل من الوزن الزائد والتخلص من الدهون، لأنّها تعمل كأسفنجة تمتص الدهون والمواد الضارة، وتتخلص منها عبر الجهاز الهضمي مع الفضلات، وبالتالي فهي تساهم في المحافظة على الشرايين وتحمي من أمراض الضغط. تساعد على التخلص من الصفراء التي تتجمع في الأمعاء، الأمر الذي يحمي من الإصابة بمرض سرطان القولون.
3-التخلص من آلام البواسير التي يسببها الإمساك، بسبب وجود مادة سيلليوم. التخفيف من نسبة امتصاص الجلوكوز الأمر الذي يعملعلى تخفيف نسبة السكر في الدم.
4-تنظيم عمل القولون حيث تعمل على تسهيل خروج الفضلات من الجسم بسبب لزوجتها، لذلك فهي تخفف من ألم الانتفاخ وصعوبة الإخراج.
تخفف من أوجاع قرحة المعدة أو القرحة الهضمية وذلك بسبب ميزاتها التي تخدر وتلطف وتعمل على التخلص من الحرقة والحساسية. تساعد في علاج الامراض البكتيرية المعوية وامراض الشرج والمستقيم وملينة فتسهل عملية الاخراج على المصابين بالبواسير .
5-السيطرة الدهونات: محتوى ألياف السليلوز، وهي المسؤولة عن خفض امتصاص الكوليسترول في مجرى الدم. كما أنها تضيف ملء بالامتلاء دون إضافة سعرات حرارية.
يساهم في استقرار نسبة السكر في الدم، بالتالي فهو مفيد للأشخاص الذين يعانون من مرض السكر، وذلك بسبب وجود الألياف التي تعمل على التخفيف من طرح السكر في الدم.
6-تقلّل من الإحساس بالخمول والفتور، بسبب قدرتها على امتصاص المواد القلوية التي تتعب المعدة فتمنح شعور بالراحة تقلل من اللشعور بالعطش، بسبب خصائصها المبردة للجسم. تخفف من الإمساك بسبب وجود مادة السيليوم حيث إنّه ومنذ زمن بعيد ينظر إليها على أنّها العنصر الأهم في إحداث "المسهلات السائبة" بشكل عام، كما تسجل زيادة في كمية ووزن الفضلات، بالإضافة إلى تنشيط حركة الأمعاء بشكل يومي. شارك المقالة
7-تدخلُ في تصنيع المليّنات التجاريّة التي تُستخدم في علاج الإمساك؛ وذلك لقدرتها في زيادة كتلة وحجم البراز.
8-تمنع حدوث التهاب الردب، أو ما يُعرف بالأكياس الصغيرة التي تظهر في بطانة القولون.
9-تُلطف جدار المعدة والقنوات الهضميّة، وتخلصها من الفضلات والسموم.
تُستخدم كمقشّر طبيعيّ للوجه، حيث تقلل من وجود الندبات وخطوط التجاعيد الرفيعة والبقع والتصبغات والحُفر. تزيد من نعومة الجلد ونضارته. تقوي بصيلات الشعر، وتزيدُ من نعومته.
10-تخفّف من وزن الجسم، حيث تعملُ كالإسفنج عند دخولِها للجهاز الهضميّ فتمتص الكولسترول الضارّ والدهون الزائدة والمعادن الثقيلة وجميع المواد السامّة، لذلك تقي من الإصابة بتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم. تخفض نسبة أملاح الصفراء في الأمعاء، ممّا يقلل من احتماليّة الإصابة بسرطان القولون وسرطان المستقيم، كما تنظم حركة الأمعاء والقولون، وتقلّل من حدوثِ التقلصات والتقرّحات المؤلمة في المعدة والأمعاء والقناة الهضميّة، وتقضي على البكتيريا المعوية، وتمنح شعوراً بالراحة والاسترخاء، وتمنع حدوث الانتفاخات، وتخفف من أعراض متلازمة القولون العصبيّ، وتعالج شقوق فتحة الشرج.
11- تقلل من احتمالية الإصابة بالبواسير وتخفّف من أعراضها المؤلمة.-
12- تقلل من امتصاص سكر الجلوكوز في الدم، ممّا يقلل من احتمالية ارتفاع نسبة السكّر في الدم.
13- تمنح الشعور بالامتلاء بفضل احتوائها على نسبةٍ عاليةٍ من ألياف السيليلوز، ممّا يقلل من امتصاص الدهون، كما أن محتواها من السعرات الحراريّة منخفضٌ جداً.
تعطي الطاقة والحيويّة للجسم، وتمنعُ الإحساس بالكسل والخمول؛ وذلك بفضل قدرتِها على امتصاص المواد القلويّة التي تسبّبُ الإرهاق والتعب، ممّا يزيدُ من الشعور بالراحة والاسترخاء. تطفئ الشعور بالعطش، وتمنحُ الجسم الكثير من خواصّها الباردة.
14-ترطّب البشرة وتنعّمها، كما أنّها تعالج الالتهابات التي قد تصيب البشرة من جرّاء حبّ الشّباب، كما أنّها تسحب الماء الفائض من البشرة وبالتّالي تشدّ الترهّلات الموجودة فيها.
15-تفتّح لون البشرة بشكل فعّال ولافت وفي وقت قصير.
تعالج بعض الأمراض الجلديّة مثل الأكزيما والحساسيّة والهرش، كما تنقّي الجلد وتخلّص الدّمامل من السّموم والقيح.
16-تمتصّ الماء الفائض والكربوهيدرات من المعدة والأمعاء.
17-تعتبر مقشّراً فعالاً للبشرة.
18-تعالج السّمنة، وتتخلّص من الوزن الزّائد، لأنّها تمتصّ الكولسترول الضّارّ والدّهون الفائضة عن حاجة جسم الإنسان، وتلقي بها خارج الجهاز الهضميّ.
تعالج البواسير النّاتج عن الإمساك المزمن نظراً لوجود مادة السّيلينيوم.
تمنع ارتفاع نسبة السكّر في الدّم لأنّها تقلّل من امتصاص الجلوكوز في الدّم.
تقلّل من الشّعور بالنّفخة والتي يعاني منها أغلب الأشخاص، وبالتّالي تمنع حدوث المغص والتّقلّصات المعويّة.
19-تخفّض ضغط الدّم المرتفع وبالتّالي تمنع حدوث الأمراض القلبيّة والشّريانيّة.
تقي من الإصابة بسرطان القولون.
20-تعالج مشكلة الإمساك، كما أنّها تعمل على تخليص الجسم من الغازات المزعجة لأنّها تسهّل حركة الأمعاء، وتمنحها لزوجةً لتسهيل مرور الفضلات فيها.
21-تعالج حرقة المعدة والتهاباتها وحساسيّتها. تخلّص الأمعاء من البكتيريا الموجودة فيها، ممّا يقلّل من الإصابة بالالتهابات.
فوائد بذرة القاطونة للشّعر
1-تقوّي بصيلات الشّعر وبالتّالي تمنع تساقطه وجفافه .
2-تسرّع نموّ الشّعر.
3-ترطّب الشّعر بشكل جيّد وتعطيه لمعاناً رائعاً.
4-تنظّف فروة الرّأس من الميكروبات والبكتيريا، وتتخلّص من القشرة المزعجة.
ماسك بذرة القاطونة للبشرة
يطحن مقدار ملعقة من بذور القاطونة طحناً خفيفاً وليس كلياً.
يضاف إليها القليل من الماء الدافئ، وتقلب حتى يخرج الجل منها.
تترك قليلاً، ثم يضاف إليها الماء مرة أخرى للحصول على قوام متجانس، بحيث يسهل فرد الماسك على البشرة.
تضاف نقطتان فقط من زيت اللوز المر، ويجب الحرص على عدم زيادة الكمية؛ لأنّ ذلك سيؤدي إلى عدم تماسك الماسك.
يوضع الماسك على بشرة نظيفة خالية من المكياج، ويفرد على الوجه كاملاً مع البعد عن منطقة العينين.
2018/08/06
تاخر الدورة الشهرية
المدة الزمنية لحدوث الدورة الشهرية هي من 3 إلى 7 أيام كل شهر وعادة كل 28 يوما، وربما أيضا كل 21 يوما إلى 35 يوما، حيث يختلف موعدها باختلاف هرمونات الجسم وبعض العوامل الخارجية التي تؤثر في انتظامها.
الاضطرابات المتصلة بالدورة الشهرية هي حالة مرضية تصيب الدورة الشهرية لدى المرأة، وقد تعالج ذاتيا أو تحتاج لمراجعة طبيب، وهو ما يسبب القلق والخوف لدى بعض الفتيات، وهذه قائمة بأهم أسباب حدوث تلك الاضطرابات وكيفية علاجها:
- تحديد مواعيد الدورة المعتادة
- أكثر الشهور التي تعاني من عدم الانتظام
- الزيادة أو النقصان في الوزن بشكل مفرط
- الضغوط النفسية والعصبية
- ممارسة الأنظمة الرياضية العنيفة
- اضطرابات الأكل
- استخدام حبوب منع الحمل
- حدوث حمل متكرر
- سن اليأس
- الإصابة ببعض الأمراض في المبيض
عشبة "كف مريم" لمتلازمة ما قبل الدورة الشهرية
الثديان منتفخان ومؤلمان، آلام في البطن، أفكار سوداوية... هذه بعض أعراض متلازمة ما قبل الطمث، والتي تحدث عادة قبل أيام من بدء الدورة الشهريّة، وتصيب حوالى 8 من بين 10نساء. وتساعد عشبة "كف مريم" على تنظيم الاضطرابات الهرمونيّة، المسؤولة عن هذه الأعراض المزعجة. وتمتاز ثمارها بفوائد مسكّنة وتعمل على تنظيم متلازمة ما قبل الطمث، أو أعراض ما بعد انقطاع الطمث.
وينصح طبيب الأمراض النسائيّة "بيرينغير أرنال"، بتناول عشبة "كف مريم" على شكل مستخرج طبيعيّ منقوع من النبتة، أو على شكل كبسولات بين اليوم الثامن والواحد والعشرين من الدورة، لمدة ثلاثة أشهر على الأقل، وفق "توب سانتيه".
نصيحة إضافية: خلال 5 أيام إلى 24 يوماً من الدورة، يمكنكِ إضافة ملعقة كبيرة من زيت "زهرة الربيع المسائيّة" أو زيت "لسان الثور" إلى السلَطة، أو تناول الكبسولات المستخرجة منهما كعلاج.
البقدونس لـ" الدورة الشهرية غير المنتظمة"
تعاني بعض النساء عدم انتظام الدورة الشهريّة، حيث غالباً ما تكون مدّتها طويلة (ما بين 35 إلى 45 يوماً)، وتسمى هذه الدورات نُدرة الطمث. وفي أغلب هذه الحالات يكون سبب ذلك هرمونيّاً، حيث تعاني النساء في تلك الحالة، فترات إباضة سيّئة أو نادرة. ويحدث ذلك غالباً أثناء فترة البلوغ، أو في بداية فترة انقطاع الطمث.
ولجعل الدورات الشهريّة منتظمة، يُنصح بشرب منقوع البقدونس حوالى 3 مرات يوميّاً، منذ التاريخ المفترض لبداية الدورة الشهريّة، إلى انقطاعها. فالبقدونس يحفّز تدفق الدم خلال الدورة الشهريّة في منطقة الحوض والرحم، بسبب احتوائه على مادة تسمى (زيت البقدونس الأخضر Apiol ) وهي تعمل على تحفيز النظام العصبيّ في جهاز الدورة الدمويّة، والعضلات الملساء.
المريمية لعلاج آلام الدورة الشهرية
تمتاز جميع أنواع عشبة "المريميّة" بخصائص تشبه تلك الخصائص الموجودة في هرمون الأستروجين. ولهذا السبب فإنّها مناسبة بشكل خاص لمعالجة آلام الحيض، عند بداية فترة البلوغ، أو خلال فترة انقطاع الطمث. وباختصار، فإنَّ عشبة المريميّة هي النبتة الضرورية التي تصاحب المراحل الرئيسية من حياة المرأة، بمدّها بالحيويّة والطاقة، ولمعالجة آلام الدورة الشهريّة. ولكن ينبغي الحذر، إذ لا يُنصح بتناول المريميّة في حالات فرط الإستروجين، (وهي الحالات التي ترتفع فيها نسبة الإستروجين في الدم عن المستويات الطبيعية)، وفي حالات السرطان الذي يعتمد على الهرمونات (مثل سرطان الثدي والرحم)، ولهذا السبب، من الأفضل عدم استخدامها على المدى الطويل من دون استشارة طبيّة.
الويتش هازل أو بندق الساحرة للدورة الشهرية الثقيلة
الـ"ويتش هازل" أو ما يسمى ببندق الساحرة، هو نبتة تعمل على تقوية جدران الأوعية الدمويّة وتضييقها. عشبة علاجيّة "مانعة للنزف"، وتشتهر كذلك بعلاجها في حالات عدم الكفاية الوريديّة، وأمراض دوالي الساقين التي تؤثّر على النساء بشكل خاص. وبفضل احتواء هذه النبتة على الفلافونويدات، فإنّها تخفّض احتقان الأوعية الدمويّة في الحوض، وتحدُّ من النزف الثقيل أثناء الدورة الشهريّة. ويمكن تناولها على شكل مستخرج طبيعيّ، أو منقوع أو كبسولات.
الجنجل لمحاربة مشاكل غياب الطمث
الـ"جنجل" هو النبتة المفضلة لمحاربة مشاكل انقطاع الطمث، بفضل محتواه من الـ"لوبونيل"، وهي مادة قويّة من مولّدات الأستروجين. ويساعد الـ"جنجل"- ويسمى كذلك حشيشة الدينار أو عشبة الدينار-، على محاربة الهبّات الساخنة، ويزيد مستوى الشهوة الجنسيّة، ويساعد على مكافحة مرض هشاشة العظام. وهذه النبتة تساعد كذلك على تنظيم الجهاز العصبي، وتهدئة القلق وعلى النوم كذلك. ويمكن تناولها على شكل مستخرج بحسب إرشادات الطبيب.
من الأشياء التي قد تقلق أي فتاة أو سيدة هو تأخر الدورة الشهرية أو عدم انتظامها خاصة إن كانت ما تزال فتاة غير متزوجة أو كانت زوجة لا تنتظر الحمل. وكثيرًا ما تود المرأة معرفة أسباب تأخر الدورة الشهرية ومدى خطر ذلك على صحتها.
هناك أسباب رئيسية لتأخر الدورة الشهرية عن موعدها المعتاد:
1- التوتر: التوتر يمكن أن يؤثر على أشياء كثيرة في حياتنا، بما في ذلك الدورة الشهرية، أحيانا نكون متوترين للغاية مما يجعل الجسم يقلل من هرمون (gnrh)، والذي يؤثر على الإباضة أو الحيض. والمتابعة مع طبيبك ستساعدك على معرفة ما عليك القيام به للاسترخاء والعودة إلى الموعد الطبيعي للدورة، وهذا يمكن أن يستغرق أحيانًا بضعة أشهر أو أكثر.
2- المرض: المرض القصير المفاجئ أو حتى المرض الطويل يمكن أن يسبب تأخر في الدورة الشهرية، ويكون هذا بشكل مؤقت عادة، ولكن إذا كنتي تعتقد أن هذا هو السبب في تأخر الدورة لوقت طويل، يمكنك التحدث إلى طبيبك حول متى يتوقع أن تعود الدورة الشهرية.
3- التغيير في الجداول: يمكن لتغيير المواعيد في يومك أن يغير أيضًا ساعة جسمك، إذا كان عملك يتطلب تغيير المواعيد صباحًا ومساءًا قد تلاحظين مشاكل مع توقيت الدورة الشهرية.
4- التغيير في الأدوية: إذا كنت تجربين دواء جديد قد يكون تأخر الدورة الشهرية أو غيابها هو النتيجة، يمكنك التحدث مع طبيبك حول هذه الآثار الجانبية، وهذا من الشائع جداَ مع بعض طرق تحديد النسل، إذا قمت بتغيير الأدوية يجب التأكد من الآثار التي قد تترتب على الدورة الشهرية، حتى لو كنتي لا تعتقدي أنه سيكون هناك تغيير كبير.
5- زيادة الوزن: يمكن لحمل الكثير من الوزن حدوث تحول هرمونيا في الدورة الشهرية أو حتى منعها، ومعظم النساء تشهد عودة لدورات العادية والخصوبة مع فقدان بعض الوزن، حتى لو كانت لا تزال تعاني من زيادة الوزن.
6- نقص الوزن: إذا لم يكن لديك ما يكفي من الدهون في الجسم سوف لا يكون لديك دورات منتظمة أيضًا، وعادة زيادة الوزن سوف تساعد في انتظامها.
7- الحساب الخاطئ: الدورة الشهرية تختلف من إمرأة إلى أخرى، حين نقول أن متوسط الدورة الشهرية هو 28 يوم، هذا ليس صحيحًا بالنسبة للجميع، أحيانًا نعتقد أن الدورة تأخرت ولكن في الواقع أننا ببساطة قد أخطأنا.
8- شبه انقطاع الطمث: شبه انقطاع الطمث هو فترة من الزمن حيث الإنتقال من سن الإنجاب إلى سن عدم الإنجاب، قد يكون لديك فترات أخف أو أثقل، وأكثر تكرارًا أو أقل توترًا قبل انقطاعها، ولكن في الغالب سيكون هناك شيء غير طبيعي، إذا كنت لا ترغبين في الحصول على الحمل، تأكدي من الاستمرار في استخدام وسائل منع الحمل لأن من المحتمل أن تكوني لا تزالين خصبة على الأقل لبعض الوقت.
9- انقطاع الطمث: أو كما يسمى خطأً سن اليأس، وهو عندما تصلين إلى وقت لا يحدث فيه حيض أو إباضة، وانقطاع الطمث يمكن أن يكون حدثًا طبيعيًا أو قد يحدث جراحيًا أو من خلال مادة كيميائية مثل أشكال مختلفة من العلاج الكيميائي.
10- الحمل: وأخيرًا قد تتأخر الدورة الشهرية لأنك حامل، واختبار حمل بسيط يمكن أن يساعد عادة على تحديد ما إذا كنت حاملًا أم لا، وهناك اختبارات الحمل بالبول واختبارات الحمل بلدم.
مشروبات تنزل الدورة الشهرية المحتبسة
- حضّري الشّاي المكوّن من بتلات الزّهور الحمراء (شاي الفاكهة الحمراء)، والقليل من العنّاب الأحمر، والتي يمكن الحصول عليها من متاجر الأعشاب المختلفة. حيث تعمل هذه الأعشاب على تهدئة الكبد، والتخفيف من التهيّج والشّعور بالاكتئاب، كما تعمل على تنظيم وتغذية الدّورة الدّموية، وتخفّف من الآلام المصاحبة لها عادةً.
- اغلي عودين من القرفة مع حفنة من نبات الزّعرور وذلك في 750 ملل من الماء، وذلك حتّى يقلّ منسوب المياه إلى النّصف تقريبًا، أضيفي ملعقةً من السّكر البنيّ إلى المزيج، وحركيه حتى يتمازج تمامًا، ثمّ ارفعيه عن النّار. يمكنك شربه ساخنًا مثل الشّاي وذلك للتخفيف من التشنّجات المصاحبة للدورة الشّهرية.
- اغلي 50 غرامًا من البقدونس الطازج في 750 ملل من الماء حتّى يصبح الماء المغلي مقدار كوب واحد. اكسري بيضةً واحدةً في الماء المغلي ثمّ اخفقيها جيّدًا. سوف يتماسك الخليط حتى يبدو مثل الطحين، يمكنك أن تزيينه بالملح والفلفل الأسود. يؤكل هذا الخليط للتخفيف من آلام الدّورة الشهريّة.
- يمكنك استخدام حافظات الحرارة، أو القرب المائيّة، وذلك بوضعها على منطقة البطن، لإعطائها الدّفء الذي يقلل من آلام الدّورة الشهريّة.
- قومي بعمل أنشطة رياضيّة خفيفة، مثل اليوجا، أو بيلاتيس، أو تاي
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
ما الذي لا تأكله عند الإصابة بالنقرس؟
هل جوز الهند مفيد للنقرس؟ يمكنك تضمين اللبن الرائب ، جوزة الهند الماء والليمون والشاي الأخضر وغيرها لزيادة كمية السوائل بشكل عام. تقليل ...
-
مختصر بحث البرفسور جابر القحطاني 1-مكونات الفطر الاحمر الفطر الريشي الفطر العايدي الصالح للأكل يحتوي على 30% بروتين ومعادن ؛ الكالسيو...
-
لتهابات المهبل التهابات دائماً تتكرر عند النساء من أهمها الجماع دون مقدماته المضادات الحيوية حبوب منع الحملالدش المهبلي بخاخات التنظيف الشخص...