أظهر بحث أجراه علماء من مركز التغذية البشرية في أوماها بولاية نبراسكا الأمريكية أن تناول حبوب الذرة المحمصة (الفشار) كوجبات خفيفة يقلل من استهلاك الجسم للحوم.
والفشار منتج من الحبوب الكاملة المرتبطة بعدد من الفوائد الصحية التي بينها تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب وداء السكري.
وتوصى إرشادات الحمية الغذائية الأمريكية لهواة الفيشار بأن يتناولوا ثلاث حصص على الأقل من أغذية الحبوب الكاملة يوميا.
ولدراسة دور الفشار في النظام الغذائي الأمريكي فحص الباحثون بيانات تقرير فحص الصحة القومية والتغذية للفترة من 1999-2002 الذي تضمن عينة ممثلة لأنحاء البلاد تشمل 15506 أمريكيين ذكرواما تناولوه خلال الساعات الأربع والعشرين السابقة.
وفي المتوسط كان استهلاك متناولو الفشار 38.8 جرام من الفشار يوميا ووجد الباحثون أنه مقارنة مع من لم يتاولوا الفشار فإن من أكلوه زاد لديهم بنحو 250 % تناول الحبوب الكاملة وزاد تناولهم للألياف22% تقريبا.
وإجمالا زاد استهلاك متناولي الفشار أيضا للحبوب الكاملة وقل استهلاكهم للحوم. كما حصل من تناولوا الفشار على مزيد من الماغنسيوم والكربوهيدرات مقارنة بمن لم يأكلوه.
وكشف الباحثون أنه لا توجد علاقة بين أكل الفشار والعوامل المحتملة للإصابة بأمراض القلب مثل البدانة وارتفاع الكولسترول.
والفشار منتج من الحبوب الكاملة المرتبطة بعدد من الفوائد الصحية التي بينها تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب وداء السكري.
وتوصى إرشادات الحمية الغذائية الأمريكية لهواة الفيشار بأن يتناولوا ثلاث حصص على الأقل من أغذية الحبوب الكاملة يوميا.
ولدراسة دور الفشار في النظام الغذائي الأمريكي فحص الباحثون بيانات تقرير فحص الصحة القومية والتغذية للفترة من 1999-2002 الذي تضمن عينة ممثلة لأنحاء البلاد تشمل 15506 أمريكيين ذكرواما تناولوه خلال الساعات الأربع والعشرين السابقة.
وفي المتوسط كان استهلاك متناولو الفشار 38.8 جرام من الفشار يوميا ووجد الباحثون أنه مقارنة مع من لم يتاولوا الفشار فإن من أكلوه زاد لديهم بنحو 250 % تناول الحبوب الكاملة وزاد تناولهم للألياف22% تقريبا.
وإجمالا زاد استهلاك متناولي الفشار أيضا للحبوب الكاملة وقل استهلاكهم للحوم. كما حصل من تناولوا الفشار على مزيد من الماغنسيوم والكربوهيدرات مقارنة بمن لم يأكلوه.
وكشف الباحثون أنه لا توجد علاقة بين أكل الفشار والعوامل المحتملة للإصابة بأمراض القلب مثل البدانة وارتفاع الكولسترول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق