الصبار

هلام الصبار المستخرج من الصبار الطبيعي الخالص الناضج العضوي ، من نبات اخضر طبيعي دون إضافة أي مواد كيميائية أو أي إضافات أخرى . وهو سائل لزج عديم اللون قابل للذوبان في الماء وأي مذيبات عضوية أخرى .فوائد نبات الصبار :-الصبار نبات المعجزة طبيعي و هو ممتاز للعناية اليومية للجلد والشعر على حد سواء وهو يصلح للرجال و النساء لجميع الأعمار .فوائد الصبار :-مرطب ، منظف ، منعم ، مطري للجلد .يحمي من التجاعيد و ينعش الجلد بعمق ويعطيه نوم صحي و نظاره و توهج .يحمي من أشعة الشمس ، الغبار ، الدخان وغيرها .يسعف الجلد من الحروق و الالتهابات .ينقص التورم و الألم و أيضا يعالج الكدمات .يعيد شباب البشرة لما يعطيه من تدعيم لها .استعمالات نبات الصبارالاستعمال اليومي :-استعمل ملعقة من هلام الصبار على قطنه و امسحي بها على كل أجزاء جسمك بالإضافة إلى الوجه / الرقبة / واليدين و اتركيه إلى أن يجف . بهذه الطريقة تكوني حميتي جلدك و بشرتك من الغبار و أشعة الشمس و الدخان و غيرها من المضارات الخارجية على الجلد و البشرة . في حالة عدم استعماله في النهار يمكن استعماله في الفترة المسائية و يمكن غسله في النهار .الاستعمالات الأخرىتنظيف البشرة :-تأخذ ملعقة كبيرة على قطنه ، تقومين تنظيف البشرة بشكل دائري على الوجه و الرقبة و أيضا على المناطق تحت العين . وهو آمن جدا على المناطق تحت العين و المنطق الحساسة القريبة من العين .الفائدة : التخلص من الغبار و الأوساخ و الزيوت والدهون و العرق و ازاله المكياج .استعمليه بالليل وسوف تجدين الفرق في النهاراستعماله بعد ازاله الشعر :-دلكي المنطق التي أزيل منها الشعر حديثا . الصبار يساعد على تهداه الألم و يساعد على ترطيب الجلد و الإتمام و يبرد على المناطق المزال منها الشعر حديثا .استخدامه ككريم بعد الحمام :-خذي ملعقة ممتلائه من هلام الصبار و 4 – 5 نقاط من الليمون و الجليسرين أو كلاهما جيدا وادهني به جميع أجزاء جسمك لانتعاش طويل المدى .استعماله بعد الحلاقة :-هلام الصبار يعتبر من افضل النباتات الطبيعية للاستعمال بعد الحلاقة . أضيفي مخلوط هلام الصبار + زيت الورد الجوري و سوف تجد الفرق .الاستعمال للحروق و الجروح :-الصبار عموما يقلل من ترك اثر بعد الجروح و الحروق يجب استعماله مباشرة بعد الجرح و الحرق .استعماله لأمراض اللثة :-يمكن تدليكه على اللثة مباشرة لعلاج اللثة و نزيف اللثة .يفضل تنظيف اللثة بالفرشاة و هلام الصبار أسبوعيا للوقاية من الأمراض.